TARAJI

أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان 41168_139404352762659_139339336102494_179706_8384734_s

مرحبا بك عزيزي-تي- الزائر-ة- في منتديات تراجي
الرجاء التسجيل للاستمتاع باقسامنا
مع تحيات أعضاء تراجي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

TARAJI

أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان 41168_139404352762659_139339336102494_179706_8384734_s

مرحبا بك عزيزي-تي- الزائر-ة- في منتديات تراجي
الرجاء التسجيل للاستمتاع باقسامنا
مع تحيات أعضاء تراجي

TARAJI

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تراجي اون لاين

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تصويت

ما هي اكثر علامة تجارية اعجبتك اثناء نهائيات كاس العالم 2010؟

 
 
 
 
 

استعرض النتائج

أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان File
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان 2220816
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان 313
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Fbd36eb93063ee7f741b7daf0a968e8b
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان 2220786
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان 2220836
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Ourleague
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Imgad?id=CI3U353yxJb-pwEQeBjYBDII77YjHvAjnyc

المواضيع الأخيرة

»  قصة شاب يتسلق سور المقبره ليلاً
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالإثنين 28 فبراير 2011, 17:04 من طرف FAROUK MILANO

» ميسي لم يفكر بعد بمواجهة ريال مدريد
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالإثنين 28 فبراير 2011, 17:00 من طرف FAROUK MILANO

» “الخضر“ في مواجهة أبطال العالم بويول، إينييستا، شافي وبيكي بـ “كامب نو“
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالأحد 21 نوفمبر 2010, 01:20 من طرف zizo11990

» إبراهيموفيتش يقود ميلان للفوز على فيورنتينا
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالأحد 21 نوفمبر 2010, 01:13 من طرف zizo11990

» ميسي يقود مهرجان برشلونة في ألميريا
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالأحد 21 نوفمبر 2010, 01:10 من طرف zizo11990

» الرقم الاكثر تميزا في القران الكريم
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالأحد 21 نوفمبر 2010, 00:57 من طرف zizo11990

» اكتشاف قطرة للعيون من سورة يوسف عليه السلام
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالأحد 21 نوفمبر 2010, 00:53 من طرف zizo11990

» سنة على ملحمة أم درمان
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالخميس 18 نوفمبر 2010, 03:00 من طرف zizo11990

» اقصااااااانا
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالخميس 18 نوفمبر 2010, 02:02 من طرف zizo11990

» تعادل باهت بين ألمانيا والسويد
أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Emptyالخميس 18 نوفمبر 2010, 01:57 من طرف zizo11990


    أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان

    zizo11990
    zizo11990
    Admin


    ذكر
    الدوله/المنطقة الدوله/المنطقة : -algerien- bouira
    تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 12/07/2010
    نقاط نقاط : 1656
    العمر العمر : 33

    أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان Empty أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان

    مُساهمة من طرف zizo11990 الإثنين 04 أكتوبر 2010, 03:34

    أمريكا ماتت فلا تكونوا كجن سليمان -12



    لا أدري لماذا تاهت العقول ولم تعد تري حقيقة انهيار أمريكا التي تشبه ضوء النهار، ولا أعرف سببا لحالة العمي التي تسود واقعنا الإعلامي والسياسي تجاه الغرب وأمريكا، والعيش في انكسارات الماضي رغم أن الحاضر يقرع الآذان بحدوث انقلابات لكل الأوضاع الاستراتيجية لصالحنا ويبشر بنهوض الأمة.

    أمريكا كقوة امبراطورية علي فراش المرض، أو بمعني أدق في غرفة الإنعاش، وهي في النزع الأخير، تنتظر لحظة إعلان الوفاة، فالمسألة مسألة وقت ليس إلا. وهي مشغولة الآن بسحب ماتبقي من أذرعها الطويلة التي تقطعت والتقوقع خلف حدودها وراء الأطلنطي.

    وسيكتب التاريخ أن نهاية هذه الدولة المارقة، أكبر دولة إرهابية عرفها التاريخ كانت علي أيدي المسلمين المقاومين في العراق وفي أفغانستان. فهذه القوي العسكرية الغاشمة التي استخدمت أكثر الأسلحة فتكا في تاريخ البشرية تاهت في أفغانستان أفقر دولة اسلامية، وتدمر جيشها في العراق الخارج من أطول حصار لدولة اسلامية دام أكثر من عقد من الزمان.

    الهروب الأمريكي الكبير من العراق، والاستعداد الجاري لهروب مماثل من أفغانستان خروج من حفرتي النار لانقاذ ما تبقي من جيوش الغرب التي تم تحطيمها وتدميرها في ساحات القتال علي أيدي مجاهدين بأسلحة بسيطة لا تتناسب مع حجم آلة الدمار الصليبية.

    من يتابع المعسكر المعادي يجد الأمريكيين وهم يتحدثون عن نكساتهم المتلاحقة، والغربيون ينتقدون أمريكا التي ورطتهم في هذه الحروب الخاسرة.

    العسكريون والسياسيون الأمريكيون يهاجم بعضهم بعضا بسبب العجز أمام المجاهدين المسلمين، والتقارير والدراسات التي تعدها أجهزتهم تشير إلي أن الجيش الأمريكي أنهك بما يجعله غير قادر عن الدفاع عن أمريكا إن تعرضت لهجوم، وهذا الضعف هو الذي يجعل أمريكا عاجزة أمام المشروع النووي الايراني ولم يعد أمام دعاة الحرب الأمريكيين سوي اسرائيل لتقوم بالمهمة، مع أن اسرائيل هي الأخرى تحت الحصار وليست أحسن حالا بعد هزيمتها في لبنان والرعب الذي تحياه تحت القصف الصاروخي من غزة.

    الحرب استنزفت أمريكا ، لقد انهار اقتصادها ومعظم دول الغرب التي شاركت معها ولن يتوقف هذا الانهيار علي المدي القريب، ولن تفلح خطط التقشف وضغط الميزانيات التي تحولت الي موجة غربية.

    من يسمع أو يقرأ خطب الرئيس الأمريكي يتأكد أن أمريكا لن تقم لها قائمة أخري. أوباما يؤكد في كل مناسبة أن أمريكا تعاني علي كل المستويات، بما فيها التعليم والصحة وليس فقط عسكريا واقتصاديا، وتبدو وكأنها من دول العالم الثالث.

    إن نجاح أوباما نفسه كرئيس أسود دليل علي أن الحرب تسببت في الضربة القاضية للمجمع العسكري الصناعي الذي يقود أمريكا الذي يريد أن يستعيد عافيته من خلال مليارات الدولارات في صفقات السلاح مع بعض دول الخليج.

    ورغم كل ذلك فإن اعلامنا المجرم لازال يحدثنا عن القوة العظمي والسوبر باور والعصر الأمريكي!!

    العالم كله يقرأ حقيقة الأفول الأمريكي. روسيا قرأت وتعمل لاستعادة قوتها. والصين تتمدد وتريد شغل الفراغ. وفرنسا تراودها الأوهام في أن تستعيد نفوذها وتحل بدلا من أمريكا فأنشأت قاعدة عسكرية لها في الخليج وتنشط عسكريا في شمال أفريقيا.
    ايران تقرأ هذه الحقيقة وتلاعب أمريكا علي مسرح بات مكشوفا.
    القاعدة تصارع أمريكا بالكر والفر وتتمدد هي الأخري رغم تراجع شعبيتها في كثير من الدول لدخولها في صدامات مع بعض الحكومات المحلية وارتكاب أخطاء استراتيجية.

    كوريا الشمالية تتحدي وتتوعد.
    فنزويلا وكوبا ودول أمريكا اللاتينية تناطح أمريكا.

    العالم يتغير إلا العرب الذين يعيشون في الذل والهوان، بسبب حكامهم، الذين أخلدوا إلى الأرض بين عميل وخائن وجبان ومستضعف، وبعضهم يدمر نفسه ويخوض الحروب الحرام ضد فئات من الشعب من أجل أمريكا والغرب تحت شعار "مكافحة الارهاب" المفضوح.

    وحدهم حكام العرب الذين يركعون للصنم المنهار، ويعبدون الوهم.

    الاعلاميون العرب يتصنعون الغباء والعمي وهم أشبه بشهود الزور الذين يرون الحق ويقولون الباطل ويدافعون عن الحرام.

    النخب الفاسدة في الدول العربية ترفع شعارات الاصلاح في الصباح، وتجلس مع الأمريكيين في المساء تطلب ودهم ودعمهم، وبعضهم يسافر الي واشنطن يعرض عمالته.

    السياسيون الضالون الذين يملأون الدنيا ضجيجا، الذين يعشقون الكاميرات ويشغلون الأمة بقضايا بعيدة عن قضية الأمة الأصلية وهي التحرر من الاحتلال الأمريكي والغربي.

    الأمة اليوم تحتاج الي من يقودها لتحقيق التحرر الذي لم يتم.
    الاحتلال لازال قائما ويعمل من خلال أعوانه علي الاستمرار ومقاومة كل جهد وطني مخلص.
    يسأل البعض سؤالا استنكاريا: من اين نبدأ؟
    هل تستطيع الكويت وقطر والامارات وليبيا مواجهة أمريكا؟
    هل يستطيع الأردن ولبنان؟
    هل يستطيع السودان؟
    هل وهل وهل؟

    علي الجميع أن يواجه معا، ولم يعد هناك سببا للتردد، فالمشروع العسكري الغربي انكسر والثور الهائج مذبوح علي الأرض، وجاءت الفرصة التي طالما حلم بها المسلمون للتخلص من الارهاب الغربي.

    علي مر التاريخ كانت القوة العربية تتمثل في 3 دول كبري: العراق والشام ومصر.
    الأولي دمروها ومزقوها، والثانية قسموها، والثالثة هي التي لازالت هي الأمل رغم ما حل بها ورغم أنهم يطوقونها.

    مصر هي الأمل وهي القادرة علي قيادة الأمة في معركة التحرير، فهي دعوة النبي محمد صلي الله عليه وسلم، وبها خير أجناد الأرض، لكن مصرتحتاج الي قيادة واعية بدلا من القيادة الحالية التي سلمت مصر للأعداء.
    مصر تحتاج الي مقاتل مسلم يعرف قدر مصر ويخلصها من الخزي الذي تعيشه وينهي عصر الإجرام الذي حارب الاسلام وعبد الشيطان.

    ما ضاعت الأمة وعلا الأعداء إلا لأن مصر غائبة.
    مصر هي محور أي اصلاح في الأمة وهي كالقلب إن تعافت صلحت الأمة وان فسدت فسدت الأمة.
    ولن تنصلح مصر إلا بالكفر بأمريكا وقطع علاقة التبعية والتمرد علي الهيمنة الغربية.
    مصر تحتاج الي تجديد ايمانها، فكلمة "لا اله الا الله" اليوم تعني البراءة من عبادة أمريكا قبل الايمان بالله، فلا يمكن الايمان بأمريكا وبالله الواحد في نفس الوقت.

    ولكن إلى أن تستيقظ مصر، علي كل فرد في الأمة أن يعمل علي انهاء الاحتلال الغربي، كل قدر استطاعته، و ليكن الشعار الذي يحكم حركتنا هو "التصدي للحلف الأمريكي الصهيوني".
    علينا دعم روح الصمود والمقاومة في الأمة وإحياء فريضة الجهاد ضد الغزو العسكري لبلاد الاسلام.
    علينا دعم الصمود الفسطيني بكل الوسائل إلي أن يظهر صلاح الدين جديد يحرر بيت المقدس.
    علينا كشف عملاء وأعوان وأبواق الاحتلال الغربي في العالم الاسلامي وفضحهم وإبطال المكر السييء، فهؤلاء هم طلائع الغزاة الأمامية التي تهدف الي تحطيم إرادتنا وإضعاف مناعتنا.

    علينا دعم صمود أطراف العالم الاسلامي واستعادة تركيا الي الأمة ليقوى القلب ويستعيد عافيته ليضخ الدماء في جسد المارد الاسلامي النائم منذ قرنين أو ثلاثة فقط، ليعيد التوازن الي العالم الذي خربه الغرب أثناء هذه الغفوة الطويلة.
    الأمم والشعوب في انتظار شيء واحد للخلاص وإنهاء الظلم، هو دحر الاستعمار الغربي وانهاء سيطرته علي العالم.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر 2024, 16:58