الدوله/المنطقة
تاريخ التسجيل
نقاط
العمر
[center]أحدث رحيل الناخب الوطني سعدان
عن العارضة الفنية للمنتخب الوطني، ضجة واسعة في الشارع الجزائري بمختلف شرائحه وحتى العجائز والشيوخ تناولوا الأمر، إلا أن المعنيين بالأمر بالدرجة الأولى وهم اللاعبين لم يبدوا أي رد فعل إزاء هذا الأمر، حيث رفض أغلبهم التعليق واعتبروا الأمر عادٍ في حياة المدربين أو اللاعبين، وفي حياة محترفي كرة القدم، إلا أن الواجب كان يملي عليهم على الأقل إبداء أسفهم تجاه ما يسمونه الأب الروحي للمنتخب الوطني، حيث رفض معظم اللاعبين التعليق أو الإدلاء بتصريحات تخص استقالة سعدان من العارضة الفنية، واعتبروا القرار يخصه وحده ولا يهمهم بقاء سعدان أو رحيله، لأنهم لاعبون في المنتخب الوطني ويمثلون الألوان الجزائرية بغض النظر عن المدرب أو رئيس الاتحادية، لأنهم لاعبون في المنتخب وليس عند سعدان أو روراوة وحتى هم لن يخلدوا في صفوف المنتخب الوطني.
زياني وعنتر يحيى عاشوا نفس السيناريو سنة 2004
وإذا كان الحدث جديدا عند معظم اللاعبين خاصة عند الذين لم يسبق لهم التعامل مع مدرب غير سعدان على غرار يبدة ومغني وغزال وجبور الذين التحقوا بالخضر في عهد سعدان وقد يصعب عليهم نوعا ما التعود على العمل تحت إشراف مدرب آخر، إلا أنهم رفضوا الكشف عن ذلك ويعد اللاعبين الوحيدين اللذين سبق لهما وأن عاشا استقالة سعدان سنة 2004 هم قائدا المنتخب الوطني عنتر يحيى وكريم زياني، بما أنهما الوحيدان اللذان كانا موجودين في المنتخب عندما أقاله روراوة آنذاك، ثم عملوا مع واسيج وكفالي ليعودوا للعمل مع سعدان، والآن يستعدون لدخول مرحلة جديدة مع مدرب آخر، وبالتالي لن يتأثروا بالأمر لأنهم متعودين نوعا ما على هذه الظروف في المنتخب.
[/center]
عن العارضة الفنية للمنتخب الوطني، ضجة واسعة في الشارع الجزائري بمختلف شرائحه وحتى العجائز والشيوخ تناولوا الأمر، إلا أن المعنيين بالأمر بالدرجة الأولى وهم اللاعبين لم يبدوا أي رد فعل إزاء هذا الأمر، حيث رفض أغلبهم التعليق واعتبروا الأمر عادٍ في حياة المدربين أو اللاعبين، وفي حياة محترفي كرة القدم، إلا أن الواجب كان يملي عليهم على الأقل إبداء أسفهم تجاه ما يسمونه الأب الروحي للمنتخب الوطني، حيث رفض معظم اللاعبين التعليق أو الإدلاء بتصريحات تخص استقالة سعدان من العارضة الفنية، واعتبروا القرار يخصه وحده ولا يهمهم بقاء سعدان أو رحيله، لأنهم لاعبون في المنتخب الوطني ويمثلون الألوان الجزائرية بغض النظر عن المدرب أو رئيس الاتحادية، لأنهم لاعبون في المنتخب وليس عند سعدان أو روراوة وحتى هم لن يخلدوا في صفوف المنتخب الوطني.
زياني وعنتر يحيى عاشوا نفس السيناريو سنة 2004
وإذا كان الحدث جديدا عند معظم اللاعبين خاصة عند الذين لم يسبق لهم التعامل مع مدرب غير سعدان على غرار يبدة ومغني وغزال وجبور الذين التحقوا بالخضر في عهد سعدان وقد يصعب عليهم نوعا ما التعود على العمل تحت إشراف مدرب آخر، إلا أنهم رفضوا الكشف عن ذلك ويعد اللاعبين الوحيدين اللذين سبق لهما وأن عاشا استقالة سعدان سنة 2004 هم قائدا المنتخب الوطني عنتر يحيى وكريم زياني، بما أنهما الوحيدان اللذان كانا موجودين في المنتخب عندما أقاله روراوة آنذاك، ثم عملوا مع واسيج وكفالي ليعودوا للعمل مع سعدان، والآن يستعدون لدخول مرحلة جديدة مع مدرب آخر، وبالتالي لن يتأثروا بالأمر لأنهم متعودين نوعا ما على هذه الظروف في المنتخب.
[/center]
» ميسي لم يفكر بعد بمواجهة ريال مدريد
» “الخضر“ في مواجهة أبطال العالم بويول، إينييستا، شافي وبيكي بـ “كامب نو“
» إبراهيموفيتش يقود ميلان للفوز على فيورنتينا
» ميسي يقود مهرجان برشلونة في ألميريا
» الرقم الاكثر تميزا في القران الكريم
» اكتشاف قطرة للعيون من سورة يوسف عليه السلام
» سنة على ملحمة أم درمان
» اقصااااااانا
» تعادل باهت بين ألمانيا والسويد