الدوله/المنطقة
تاريخ التسجيل
نقاط
العمر
'' لاسيبل'' الكبش المقاتل الذي رفض صاحبه بيعه بـ 64 مليون سنتيم
كشف السيد خوجة عبد اللطيف، صاحب بطل مبارزة الكباش بالشرق، أنه رفض بيع كبشه ''لاسيبل'' رغم تلقيه عرضا بـ64 مليونا. وجاء هذا الإقبال على أضحيته بعد تغلبه على جميع الكباش التي تبارز معها على مدار 11 مقابلة حضرتها جماهير غفيرة من معظم ولايات الشرق. مشيرا إلى أن أضحيته لا يمكن تقديرها بثمن.
يعد الحديث مع السيد عبد اللطيف المعروف في الأحياء الشعبية بعنابة باسم ''لاطي'' بمثابة حكاية تجربة امتدت على مدار عشرين سنة، ظل خلالها يتنقل بين الأسواق عندما يقترب عيد الأضحى ليختار حوالي 40 كبشا سنويا، يتميزون بقدرتهم على المناطحة بأسعار تتراوح بين 50 و100 ألف دينار. ولعل أهم تلك الميزات، مثلما يذكر محدثنا، الرأس الكبيرة، المفاصل القوية والقرون الطويلة.
وأضاف أنه يجد هذا النوع من الكباش في أسواق بوقطب، البيض، مسعد وحاسي بحبح، ويقوم ببيع بعض تلك الكباش إلى معارفه من أثرياء ولايتي عنابة وسوق أهراس، كما يحتفظ ببعضها على مدار السنة يجرّبها في المباريات وعندما تخسر يبيعها كأضحية العيد .
ويذكر عبد اللطيف أن هذه ''الرياضة'' متوارثة في المنطقة منذ القدم، وكل حي شعبي معروف باسم كبشه ''بوطبة'' من بوخضرة ''سموراي'' من وادي القبة، ''شي غيفارة'' من الزعفرانية، ''رينكس'' من ديدوش مراد، ''فرهود'' من المحافر، ''شرس'' من جبانة ليهود، ''تربو'' من البسباس، ''كارلوس'' من سكيكدة و''موفي طو'' من الماجستيك.
وأضاف أن المقابلات تجري في أماكن مختلفة في بوشقوف أو الشابية، ثم البوني وأخيرا، يضيف قائلا، تم الاتفاق على مكان واحد في أعالي بلدية سيدي عمار.
وأشار محدثنا إلى الاهتمام الكبير الذي تحظى به الكباش الخاصة بالمبارزة، حيث يتم تدريبها بصفة منتظمة لتتمكن من التنفس بطريقة جيدة، وتجرى لها فحوصات طبية دورية كل ثلاثة أشهر، كما أن نوعية الأكل تعتمد أساسا على الشعير، الفول والبلوط، ويتم تقديمها إليها في أوقات معينة، وأن الكمية تختلف باختلاف الفصول.
كشف السيد خوجة عبد اللطيف، صاحب بطل مبارزة الكباش بالشرق، أنه رفض بيع كبشه ''لاسيبل'' رغم تلقيه عرضا بـ64 مليونا. وجاء هذا الإقبال على أضحيته بعد تغلبه على جميع الكباش التي تبارز معها على مدار 11 مقابلة حضرتها جماهير غفيرة من معظم ولايات الشرق. مشيرا إلى أن أضحيته لا يمكن تقديرها بثمن.
يعد الحديث مع السيد عبد اللطيف المعروف في الأحياء الشعبية بعنابة باسم ''لاطي'' بمثابة حكاية تجربة امتدت على مدار عشرين سنة، ظل خلالها يتنقل بين الأسواق عندما يقترب عيد الأضحى ليختار حوالي 40 كبشا سنويا، يتميزون بقدرتهم على المناطحة بأسعار تتراوح بين 50 و100 ألف دينار. ولعل أهم تلك الميزات، مثلما يذكر محدثنا، الرأس الكبيرة، المفاصل القوية والقرون الطويلة.
وأضاف أنه يجد هذا النوع من الكباش في أسواق بوقطب، البيض، مسعد وحاسي بحبح، ويقوم ببيع بعض تلك الكباش إلى معارفه من أثرياء ولايتي عنابة وسوق أهراس، كما يحتفظ ببعضها على مدار السنة يجرّبها في المباريات وعندما تخسر يبيعها كأضحية العيد .
ويذكر عبد اللطيف أن هذه ''الرياضة'' متوارثة في المنطقة منذ القدم، وكل حي شعبي معروف باسم كبشه ''بوطبة'' من بوخضرة ''سموراي'' من وادي القبة، ''شي غيفارة'' من الزعفرانية، ''رينكس'' من ديدوش مراد، ''فرهود'' من المحافر، ''شرس'' من جبانة ليهود، ''تربو'' من البسباس، ''كارلوس'' من سكيكدة و''موفي طو'' من الماجستيك.
وأضاف أن المقابلات تجري في أماكن مختلفة في بوشقوف أو الشابية، ثم البوني وأخيرا، يضيف قائلا، تم الاتفاق على مكان واحد في أعالي بلدية سيدي عمار.
وأشار محدثنا إلى الاهتمام الكبير الذي تحظى به الكباش الخاصة بالمبارزة، حيث يتم تدريبها بصفة منتظمة لتتمكن من التنفس بطريقة جيدة، وتجرى لها فحوصات طبية دورية كل ثلاثة أشهر، كما أن نوعية الأكل تعتمد أساسا على الشعير، الفول والبلوط، ويتم تقديمها إليها في أوقات معينة، وأن الكمية تختلف باختلاف الفصول.
» ميسي لم يفكر بعد بمواجهة ريال مدريد
» “الخضر“ في مواجهة أبطال العالم بويول، إينييستا، شافي وبيكي بـ “كامب نو“
» إبراهيموفيتش يقود ميلان للفوز على فيورنتينا
» ميسي يقود مهرجان برشلونة في ألميريا
» الرقم الاكثر تميزا في القران الكريم
» اكتشاف قطرة للعيون من سورة يوسف عليه السلام
» سنة على ملحمة أم درمان
» اقصااااااانا
» تعادل باهت بين ألمانيا والسويد